روبن
"كيف بحق الجحيم تم تسريب هذا الخبر؟!" زمجرتُ، وأطحتُ بالحاسوب المحمول عن مكتبي، ذلك الذي كان يعرض الأخبار حول زواجي الوشيك، بينما تردد صدى زئيري في أرجاء منزل القطيع. بصراحة، لم أكن متأكداً كيف تمكنت من الحفاظ على سيطرتي الهشة على عقلي بما يكفي للعودة إلى منزل القطيع من المستشفى بعد أن تحدثت ويلو عن نبذي.
"لا أعرف يا روبن،" وقف أوران بتعبير صارم جانباً، وكان من الواضح أنه يشعر بخيبة أمل في نف
















