روبن
بينما كانت ويلو نائمة في حضني، أسندت ظهري إلى جدار المطبخ البارد الذي انزلقت عليه من الدهشة، ونظري لم يفارق وجهها البريء أبداً.
'لم تحب أحداً سواي وستموت وهي تكرهني أنا فقط'
قرع قلبي طبولاً في صدري. لم أكن أعرف ما إذا كان يجب أن أكون سعيداً أم حزيناً. سعيداً لأنها أحبتني أنا فقط ولن تعطي فرصة لأي رجل آخر. أم يجب أن أكون حزيناً لأنني وحبي كنا بالنسبة لها جزءاً مؤلماً من ماضيها. جزءاً ستكرهه حت
















