إيلا
قطيع قمر الأوبال
"لماذا عدتِ فجأة؟" سأل عمي، الألفا آدم، بمجرد دخولي غرفة المعيشة في منزل قطيعي. منزل قطيع كان ملكي لكنني كنت ضيفة فيه منذ وفاة والديّ.
"اليوم هو حفل ترحيب ويلو لذا عدت إلى المنزل"، تمتمت، آخذة مقعداً على الأريكة مقابله. لم أخطط أبداً لحضوره، خاصة مع ما حدث قبل بضعة أيام.
"تلك العاهرة اللعينة لا تزال في قطيع الزمرد الساطع!" سحق الأوراق في يده بغضب، "الألفا روبن بدأ يخرج عن الس
















