ويلو
"قبلني."
خرج روبن من صدمته بعد ثانية، وثبتني ضد الشجرة خلفي وسحق شفتيه على شفتي. كانت قبلته الوحشية غير الصابرة استفزازية للغاية لدرجة أن ساقي ضعفتا وبدأت الفراشات ترفرف في بطني عندما حك صلابته ببطني. وبينما واصل قبلته الوحشية العميقة حيث انزلقت يده تحت فستاني، شقت يده طريقها إلى صدري. كنت تحت رحمته تماماً، وكنا نشعر بكل بوصة من جسد الآخر.
دلكت يده القوية صدري، وتلاعبت بحلمتي بمهارة لدرجة أنن
















