روبن
"كيف تجرؤ على وصف أطفالي بأولاد الحرام؟!"
لكمتُ بيكس بقوة وعنف شديدين، وكأنه أحد ألد أعدائي.
لطالما امتلك بيكس شخصية غريبة الأطوار، ولسانًا سليطًا، وميلاً للأفعال الجريئة، لكن نعت أطفالي بـ "أولاد الحرام" كان تجاوزًا لكل الخطوط الحمراء. في تلك اللحظة، أحكم ذئبي قبضته على زمام الأمور، متجاهلاً حقيقة أن بيكس كان أحد أقرب أصدقائي.
وسط صرخة إيلا المذعورة، رمتني ويلو بنظرة جفلت فيها، بينما هرع واي
















