ويلـو
"ماذا قلت عن الهروب مني يا ويلـو؟" كلمات روبن الناعمة ولكن المخيفة أرسلت قشعريرة أسفل عمودي الفقري. كيف... كيف وجدني؟ هل يعقل أنني كنت أتخيل هذا؟ لكن لمسته المتملكة على خصري بدت حقيقية، وأنفاسه الساخنة على أذني كانت لا يمكن إنكارها، ونبضات قلبه الشديدة بدت ملموسة مثل وجودي ذاته.
كان حقيقيًا! بفضل الرابطة بيننا، كنت أستطيع أن أشعر بوضوح بالغضب المخبأ خلف صوته الناعم. كان يكبح جماح نفسه، لكنني
















