شعرت ميلودي وكأنها تسقط، ومدت يدها دون وعي لتتشبث بشيء، لكن كل ما أمسكت به كان تربة متفرقة.
"هل سأموت هنا؟" فكرت.
"ميلودي!" رافق صوت عميق صرخة السائق.
على الفور، شعرت ميلودي بيد كبيرة تمسك بكاحلها، وتوقف انحدارها. ثم سُحب جسدها بالكامل إلى الخلف بقوة.
"ما الذي تقف عنده؟ ساعد!" دوى صوت كين.
عند سماع صوت كين، استقر قلب ميلودي المعلق بشكل غير مفهوم، على الرغم من أنها كانت لا تزال تتدلى من الجرف ولا ي
















