وقفت أمام أبواب غرفة النوم الشاهقة، وأنا ألوي أصابعي بتوتر، وشعرت برفرفة من الخوف في صدري. كانت المرة الأولى التي أدخل فيها غرفة نوم رجل.
حتى خلال علاقتي بإيرين، لم أجرؤ على الذهاب إلى منزله أو قضاء الليل هناك. مجرد التفكير في الاستلقاء في سرير رجل أرسل دفعة من الأحاسيس الغريبة عبري، وتسارع قلبي بترقب عصبي.
لم يسبق لي أن مررت بأي تجارب حميمة من قبل، وفكرة التواجد على مقربة من لوكاس كانت تثير الأعص
















