"قلتَ إنها لا تمثل تهديدًا، وأنها لا شيء! وأنه لا داعي للقلق، وأنها لا تستطيع أن تسرق مني، لكنها فعلت!" صرخت سيلين، يتردد صدى صوتها في الغرفة وهي تتخبط بعنف، وتقلب الأثاث في غضبها. لقد عادوا إلى المنزل للتو، وكان غضب سيلين المكبوت ينفجر في كل الاتجاهات.
"لقد وعدت نفسي أبدًا مرة أخرى، وأقسمت أنني لن أخسر أمام تلك المرأة المخادعة، لكنني ما زلت أخسر!" أنتحبت وهي تذرف الدموع على وجهها في إحباط وعدم تص
















