تعثّرت خطوات إيزابيلا وهي في طريقها إلى مكتب لوكاس. تجمدت عندما رأت جاريد يغادر، وكانت ابتسامته المنتصرة تزعجها.
قال جاريد بابتسامة، وعيناه تتفحصانها: "كان لدينا بعض الأعمال غير المكتملة".
مرت بجانبه بأسرع ما يمكن، ولم تستطع تحمل ابتسامته العارفة التي كانت دائمًا تثير قلقها.
في وقت لاحق من تلك الليلة، بينما كانا في طريقهما إلى المنزل، لم تستطع إيزابيلا كبح فضولها. سألت وهي تنظر إليه بعصبية: "لوكاس
















