مزق يوجين الدعوة، وارتجفت يداه قليلًا وهو يتفحص التفاصيل. ضاقت عيناه عند الاسم غير المألوف المطبوع بخط أنيق. وبنفضة استخفاف، ألقى بالورقة على الطاولة.
انحنى جاريد إلى الأمام، وفقد رباطة جأشه المعتادة عندما لمح اسمًا بدا مألوفًا.
تمتم قائلاً: "دعني أرى هذا"، ومد يده ليأخذ الدعوة. أمسكها بحذر، وتفحص عينيه الاسم الذي بدا وكأنه يقفز أمامه: "إيزابيلا روز". لم يكن هناك اسم عائلة.
همس جاريد: "إيزابيلا؟"،
















