"إيزابيلا؟" شق صوت إيرين طريقه عبر الغرفة الصاخبة، واتسعت عيناه في دهشة حقيقية عندما وقعتا عليها. إيزابيلا، ما زالت في المدينة؟ تسابقت الأفكار في رأسه، متسائلاً لماذا لم تغادر كما كان متوقعاً.
تعلقت نظرته بها، مستوعباً حضورها، وهالتها، وجوهرها بالكامل. وقفت هناك، تجسيداً للأناقة، ينسدل فستان على قوامها يبدو أنه يبرز كل انحناء. خلال الفترة التي قضاها معها، لم تظهر قط مثل هذا الرقي في أي زي. لكن ما
















