«آه!»
أمسكت شارلوت برأسها وقد أوشكت الدموع أن تفر من عينيها لشدة الألم.
ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفتي زكاري وقال: «واصلي، ماذا حدث مع مديرك؟»
«إنه يؤلم. الألم يقتلني. وااااء...» زمّت شارلوت شفتيها وأجابت بنبرة بريئة: «هل تنتقم مني بسبب ما حدث الليلة الماضية؟ أعلم أنني كنت مخطئة...»
سأل زكاري: «ولماذا كنتِ مخطئة؟»
أجابت شارلوت بندم: «ما كان ينبغي لي أن أبيعك لتلك السيدات الثريات الثلاث... لحسن الحظ
















