عارضت لونا والدتها قائلة: "على وجه التحديد لأن هذه الليلة كانت حافلة بالأحداث، يجب أن أكافئ نفسي بهدية تعويضاً عن هذا اليوم العصيب. ليس في كل يوم يكون هيكتور كريماً هكذا. وبما أنه سمح لي بالمزايدة على أي شيء أريده، يجب أن أغتنم الفرصة لاستعراض نفسي أمام الجميع. وإلا، ستظل تلك السيدات الثريات ينظرن إليَّ بازدراء في حفلات المجتمع المخملي!"
بعد سماع وجهة نظر ابنتها، توقفت أماندا عن الإصرار أيضاً...
ك
















