”أنت من سيموت!“ قال زاكاري ببرود، وكأنه ملك الموت نفسه.
”مـ-ما الذي تتحدث عنه؟“ سأل ويسلي، وكاد الخنجر يسقط من يده رعبًا.
لم يتحرك زاكاري شبرًا واحدًا من موقعه عند الباب، لكن يد ويسلي التي تمسك بالخنجر كانت ترتجف بالفعل بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
وقبل أن يتمكن ويسلي من إبداء أي رد فعل، ضيق زاكاري عينيه وانتزع الخنجر من يده، ثم ثبته على الأرض في حركة خاطفة قبل أن يدرك ويسلي ما حدث.
ومع صوت ’طقطقة‘
















