تمتمت لونا ووجهها شاحب من الغضب: "هل أنا زوجته، أم هي؟"
أمسكت أماندا بيد ابنتها مواسية إياها: "ابقي هادئة."
في هذه الأثناء، لم تستطع شارلوت الجلوس ساكنة لأنها كانت قلقة من أن أماندا ولونا ستثيران المشاكل لها مرة أخرى.
في تلك اللحظة، ضغط زاكاري على يدها ضغطة خفيفة. كان تصرفًا خفيًا، لكن كان له تأثير مهدئ غريب عليها.
التفتت لتنظر إلى الرجل. كان يركز على المسرح ولم يكن على وجهه أي تعبير، لكن دفء يده
















