عندما رفضني آشر، وأعلن أنني لست أكثر من أخت صديقه المقرب مرة أخرى، كانت الرقصة هي الطريقة الوحيدة التي عرفتها لأجد الراحة.
تراجعت إلى استوديو الرقص، ورفعت صوت الموسيقى ونسيت أي شيء وكل شيء سوى الشعور بجسدي.
كان الرقص ملاذي. لذلك فوجئت عندما فتحت عيني ووجدت آشر يراقبني.
والطريقة التي نظر بها إلي جعلت قلبي الأحمق يرتفع مرة أخرى. كان وجهه قناعًا فارغًا كالعادة، لكن عينيه كشفتا الكثير. بدا... معجبًا.
















