أَشِر
بينما كانت سينثيا تركض هاربة من غرفتي، حاولت اللحاق بها، لكن انتصابي شبه الكامل جعلني غير قادر على فعل أكثر من التمايل نحو الباب. وبحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الردهة، كانت قد اختفت.
يا للهول.
يا للخراء.
ما. الذي. حدث. للتو.
لم أقصد أن أسحبها إلى حضني هكذا. كانت نيتي، في البداية، أن أجعلها تجلس على فخذي بالقرب من الركبة، وأن ترتاح وهي تتكئ علي.
لكن عندما أتت لتقف بين فخذي... عندما نظرت إلي
















