عدت من عشاءي مع جوزيف، وأنا أجر قدمي أبطأ من ذي قبل. ثقل كلماته، كثقل هذا القلادة الجديدة على عنقي، يسحبني إلى الأسفل.
كنت آمل أن أصلح الأمور بيننا. وافترضت أن هدية القلادة هذه كانت جزءًا من ذلك. ولكن أكثر فأكثر، شعرت وكأنني أنا من يقدم التنازلات لجوزيف، بينما هو لا يفعل شيئًا سوى تقديم المطالب.
أي نوع من العائلة سنكون، إذا كان عليّ أن أسير على أطراف أصابعي باستمرار لتجنب غضبه؟ أو هل سيتغير بعد ول
















