بعد أن بلغت ذروتي وأنا أحتك بفخذ آشِر، قررتُ أنني لن أستطيع مواجهته مرة أخرى طيلة حياتي. سيكون وجودًا صعبًا، ألا أغادر هذه الجدران الأربعة الآمنة لغرفة السكن، لكن لم يكن لدي خيار آخر.
أن أراه مرة أخرى… الإحراج وحده سيقتلني. وكذلك الرغبة الجامحة التي لا تزال تجتاحني، بالتفكير فيه ويديه وفمه. بالكاد لمسني وشعرتُ أنني مدمرة للرجال الآخرين.
كيف سيكون الشعور بوجوده بجانبي، جلدًا على جلد؟
لم أكن عذراء ب
















