لم تُسهب إيلينا في شرح ما قصدته، ولكن ماذا يمكن أن تعني غير أنها عرفت أنني قضيت الليلة في غرفة آشر؟ لم تبد غيورة هذه المرة، وهو أمر غريب. بل كانت سعيدة إن جاز التعبير.
لم أجرؤ على الضغط عليها أمام المدرب، لذا كان عليّ أن أقف هناك، أغلي في أفكاري المحيرة.
قالت وهي تغمز لي: "سأترككما وحدكما"، قبل أن تعود إلى غرفتها.
هز المدرب رأسه فقط. قال لي: "كن مستعدًا في السابعة"، وواصل طريقه في الممر.
اختبأت بس
















