أُعيد مايكل إلى الحاضر بألم حاد بين أصابعه. فتح عينيه بسرعة ورَمى السيجارة التي كانت تحرقه. أشعل واحدة أخرى وأخذ نفساً عميقاً قبل أن ينفثه في الهواء. هذه الذكرى ستطارده إلى الأبد، هو يعلم ذلك بالفعل لأن جزءاً منه قد تفاعل بالفعل مع مجرد التفكير فيها. تنهد وغرق في الدخان الذي سرعان ما غطى مكتبه.
عاد مايكل إلى المنزل في وقت متأخر من الليل، أوقف سيارته ونزل. دخل منزله ليجد ساشا نائمة على الأريكة. تذك
















