ارتجف جسد مايكل كله عند سماع صوتها وخفق قلبه، جلس ببطء بجانبها على السرير وشاهد ابتسامتها، جذبته إليها وكان وجهه على بعد أنفاس قليلة منها، اتجهت عيناها إلى شفتيه المفتوحتين قليلًا ولعقت شفتيها، رفعت رأسها واحتلت شفتيه وذاب، ارتفع قلبه فرحًا وهو يسمح لنفسه بالذوبان في القبلة.
التفت يداها حول عنقه وضغطت على قبضتها عليه وهي تقبله وكأن حياتها تعتمد على ذلك. سمح مايكل ليده بالبحث عن جسدها بينما تتبعت أ
















