توقفت سيارة الأجرة أمام النادي؛ كان أحد أكبر وأشهر النوادي في لوس أنجلوس. نزلت ساشا، دفعت الأجرة، واستدارت لتدخل عندما رأت فتياتها يقتربن منها، "ما الذي استغرقكِ كل هذا الوقت؟" سألت أجاثا، كانت ترتدي فستانًا أسود قصيرًا قاتلًا، وشعرها مرفوعًا على شكل ذيل حصان.
حدق الباقون في ساشا، وضمّت يديها معًا أمام صدرها، "أنا آسفة جدًا، كان عليّ أن أنتظر عودة مايكل، هذا ما أخّرني. أنا آسفة جدًا،" عبّرت بوجه ع
















