بعد ثلاثة أيام، رأى مايكل حلماً مزعجاً واستيقظ، استلقى على السرير بصمت وبعد فترة، ساعد نفسه على الجلوس على السرير، وظهره مستند على اللوح الأمامي وأصابعه تدلك صدغه، أطلق نفساً عميقاً لتهدئة تنفسه، بعد فترة، زالت آثار الحلم من جسده وبينما كان على وشك الاستلقاء مرة أخرى، انفتح باب حمامه وخرجت المرأة التي لم يتوقع رؤيتها في منزله مرة أخرى، لقد صُدم، متى دخلت؟ كيف لم يسمع أي صوت للماء منذ أن استيقظ إذا
















