بعد أسبوع، خرجت ساشا من قاعة المؤتمرات مع جانيت وأغنيس وأغاثا ومارلين. كنّ يلححن عليها لمعرفة كيف تسير حياتها مع مايكل، خاصة بعد أن اصطحبها من العمل بالأمس، بالإضافة إلى الابتسامة الدائمة التي لم تفارق وجهها. تبعنها إلى مكتبها وتجمعن حول مكتبها بينما جلست ساشا، مبتسمة وهي تنظر إلى وجوههن واحدة تلو الأخرى "ماذا تريدن يا فتيات؟"
"العصير الحار، اسكبي كل شيء يا فتاة" حثت أغاثا، وأومأت البقية برأسها.
"
















