غادرت ساشا منزل والديها متجهة إلى منزلها لتستعد لمقابلة صديقاتها. رأت كريغ يمشي نحو بابها، فضغطت على بوق السيارة قبل أن توقفها في الممر. قالت وهي تترجل من السيارة: "مرحباً".
ابتسم كريغ وسار نحوها قائلاً: "لم نرك منذ مدة. لم أنتبه حتى لغياب السيارة."
"حقاً؟ لماذا؟"
"أظن أنني أصبحت أعمى من كثرة اشتياقي إليكِ."
قلبت ساشا عينيها بتعبير مبالغ فيه وقالت: "حدثني عن ذلك."
ضحك كريغ بخفة ووضع يديه في جيبي ب
















