"ماكسيموس، ماذا تفعل جالساً هنا؟ لماذا لا تدخل لترى زوجتك؟" قالت كاثرين، منبهةً إياه من الذكريات العديدة التي كانت تدور في ذهنه.
في داخلها، كانت كاثرين لا تزال تأمل في أن يستمر حفيدها وماري في زواجهما، لذلك تمسكت بالأمل في أن يبدأ ماكسيموس في معاملة ماري بمزيد من الحب والاحترام. إذا حدث ذلك، فلن يكون لديها أي عذر للرغبة في الطلاق. ما لم تتوقعه كاثرين هو أن ماري لن تغير رأيها. الخوف الذي شعرت به ع
