صُدِمَ ماكسيموس من سرعة وصول الأخبار إلى جدته كاثرين، بل وأكثر من ذلك، صُدِمَ بردة فعلها العنيفة. لم يسمع قط عن ارتباط عائلة بالمر بعائلة بارتز، والآن يتم طرح اسم ماركوس بارتز - وهو اسم اعتقد ماكسيموس أنه مجرد أسطورة - كمرشح للقيادة. لم يرَ ماكسيموس أو يقابل هذا الوريث المفترض قط.
بينما كان يجلس بجوار أليكسيا، والدة طفله الذي لم يولد بعد وزوجته المستقبلية، انحدرت دمعة واحدة على خده وهو يفكر في ما
