[أفكار ماكسيموس]
لا أستطيع إنكار أنني أفتقد ألكسيا، لكني غاضب منها جدًا - صمتها، غيابها، رحيلها دون كلمة. الأمر نفسه كما حدث قبل سنوات عندما ذهبت إلى باريس.
قضاء الوقت مع ماري يربكني. غياب ألكسيا، عدم وجودها هنا لتهمس في أذني حول ما يجب فعله مع هذه الفتاة، يجعل الأمور أسهل. اليوم، رؤية عيني ماري تضيئان بالإثارة ذكرتني باللحظات التي قضيناها قبل عودة ألكسيا. لثانية، اعتقدت أن ماري قد تحل محل ألكسي
