انطلق ديريك بخطوات واسعة عبر أرض الفندق، متجهاً نحو الملعب. كانت الشمس تغرب، وتلقي بوهج ذهبي على الملعب حيث ملأت أصوات ضحكات الأطفال الجميلة الأجواء.
ابتسم وهو يقترب، سعيدًا بالمبادرة التي جعلته يفكر في بناء ملعب وجعل الفندق صديقًا للأطفال.
بالنظر حوله، لمح سامانثا على الأرجوحة، ساقيها تدفعان لاكتساب ارتفاع، ووجهها يعكس صورة من الفرح الخالص. وقفت مايا بالقرب منها، وعيناها تراقب حركات الفتاة الصغير
















