خلال القيادة، كانت إيفلين تحدق من النافذة، وعقلها يشتعل بالأفكار. "كيف سأخبره عن سامانثا؟"
كانت تعرف أنها يجب أن تخبر ديريك بالحقيقة، لكن الكلمات بدت كبيرة جدًا، طاغية جدًا. ربما يمكنها دعوته إلى منزلها والكشف عن كل شيء هناك.
بهذه الطريقة، لن تكون سامانثا مجرد قصة، بل ستكون حقيقية، واقفة أمامه. ولكن هل كانت مستعدة لذلك؟ مستعدة لفتح الباب أمام الماضي الذي أخفته؟
قال ديريك، وهو يلتفت لينظر إليها: "ي
















