بينما كانت إيفلين وراينا تترجلان أمام النادي، شعرت إيفلين بتوترها يشتد في صدرها. كان مبنى النادي ضخمًا، وكان مدخله محاطًا بحراس يرتدون ملابس سوداء، مع سجادة حمراء تؤدي إلى الباب.
كان هناك صف من الناس يمتد على طول المبنى، لكن راينا قادت إيفلين بثقة متجاوزة الحشد، مباشرة إلى مدخل كبار الشخصيات. بالكاد ألقى الحراس نظرة عليهما قبل أن يومئوا لهما بالمرور، وتساءلت إيفلين عن عدد المرات التي ترتاد فيها را
















