على الرغم من أن السيد إليسون لم يلتق بجاريد إلا بضع مرات، إلا أن حضور جاريد لم يكن أضعف من حضوره في كل مرة التقيا فيها. 'هذا الشاب، جاريد، بالتأكيد لديه مستقبل مشرق.'
وقف جاريد برشاقة عندما رأى أن السيد إليسون لم يواصل المحادثة. مشى جاريد ببطء نحو نهاية مكتب السيد إليسون الطويل، الذي كان بجانبه نافذة ضخمة تمتد من الأرض حتى السقف. في تلك اللحظة، كانت الشمس مشرقة، تضيء جاريد لدرجة أنه بدا وكأنه يتو
