بفضل تساهل نيكولاس، انطلقت نويل في جولة تسوق جامحة، تملأ الحقائب بكل من الضروريات والكماليات على حد سواء.
في كل مرة تراقب فيها كيمبرلي ابنتها وهي تتسوق كما لو كانت تخزن للمستقبل، ينقبض قلبها قلقاً. صحيح أن نيكولاس عرض دفع الفاتورة، لكن نويل لم تظهر ذرة من ضبط النفس. لم تستطع كيمبرلي إلا أن تقلق، "ماذا لو رأى نيكولاس مدى جشعها وخاف وهرب؟"
ولكن عندما ألمحت إلى نيكولاس، تحولت مخاوفها إلى ذهول.
وقف ني
















