بمجرد أن غادرت تلك الكلمات فم نيكولاس، ذُهل كل من كان حاضراً تماماً.
لم يصدقوا آذانهم.
اعتبروا هذا بمثابة التأكيد الرسمي لعلاقة. نيكولاس، الذي كان يُعرف ذات يوم بأنه لاعب مشهور سيئ السمعة، كان يستقر أخيراً.
"حبيبة؟"
ضحك المدير التنفيذي المحب للنميمة نفسه وسأل بحذر: "سيد سوير، لقد سمعنا أن عائلة سوير رتبت لك زواجاً. هل يمكن أن تكون 'الحبيبة' التي تتحدث عنها هي هي؟"
"هذا صحيح." ألقى نيكولاس نظرة خاط
















