عند سماع الصوت، استدار الجميع ليروا "دمية حية" بوجه رقيق ورائع وابتسامة مشرقة تركض نحوهم.
تلك "الدمية" كانت، بالطبع، نويل.
"يا إلهي..." لم يتمالك أعضاء الفريق أنفسهم من التنهد إعجابًا وهم يشاهدونها تقترب.
التفت أحدهم إلى دامون وقال: "دامون، هل هذه أختك؟ إنها فاتنة."
"صوتها لطيف جدًا. تبدو من النوع الذي يتعلق بأخيه."
"لا عجب أن دامون مهووس بأخته. من لا يعشق أختًا مثلها؟"
لكن عضوًا آخر في الفريق أثا
















