أطلق كلفن إحدى ابتساماته الساحرة على زاندر، تلك الابتسامة التي يمكن أن تذيب حتى أقسى القلوب كقطعة زبدة.
"لا أجدهم."
نظر زاندر حول المطعم قبل أن يعود ببصره إلى الطفل، ولم يلحظ الابتسامة الخبيثة التي ارتسمت على زاوية شفتي الصغير.
"لا تجدهم؟ هل تعرف أين تسكن؟"
أومأ كلفن برأسه وقفز من مقعده، ووقف بجانب زاندر وأمسك بيده.
نظر زاندر إلى الطفل، لا يمكن أن يكون مخطئًا بشأن هذا التشابه، لكن داميان ليس من هذ
















