عبس داميان قليلاً، وكان على وشك أن يستجوب الحارس لكن رنين هاتفه قاطعه..
أخرجه من جيبه ورفعه إلى أذنه..
"ماذا؟!"
***
عانقت أوليفيا كيلفن الذي ركض للتو بين ذراعيها بصرخة مدوية "اشتقت إليك أيضاً يا حبيبي"
نظر كيلفن نحو الباب كما لو كان يتوقع أن يقتحم شخص آخر، ثم حول نظره إلى والدته التي انحنت إلى طوله..
"أبي لم يأتِ؟"
قلبت أوليفيا عينيها ووقفت على قدميها متصنعة الغضب..
"نعم، لأنه لا يهتم"
"توقفي عن ا
















