رفعت أنيتا حقيبتها من على الأرض وابتسمت لهما ابتسامة عريضة.
"يا إلهي! تفضلا بمتابعة ما كنتما تفعلانه، لقد توقفت فقط لأطمئن عليكما.. استمتعا بوقتكما" غمّزت ابنها بمرح وهرعت خارج المكتب...
"أمي!"
عبس داميان في أوليفيا التي لم تبدُ أنها ستنهض من حجره، لكنه للحظة ضاع في التحديق بها..
من هذا القرب، استطاع أن يشم رائحتها الزهرية المميزة والرائحة الخافتة القادمة من شعرها والتي تشبه الفانيليا..
لكن ما فاج
















