تسللت أشعة الشمس الذهبية الصباحية إلى جناح حيث يرقد شخصان متشابكين على السرير بتنفس منتظم.
رن الهاتف بجوار المنضدة مما أيقظ داميان من سباته، فتح عينيه لكنه أغلقهما بمجرد أن اخترقت الأشعة الناعمة عينيه الرماديتين الدافئتين.
حاول رفع يده فوق وجهه لحجب أشعة الصباح، وعندها لاحظ الوضع المحرج الذي كان فيه مع السيدة التي كانت تنام بجواره.
أدار رأسه بسرعة إلى أوليفيا التي كانت ساقها على فخذيه، بينما كانت
















