سارت ريهانا ببطء نحو الاثنين ويداها متقاطعتان على صدرها، ظنت أن أوليفيا ستعيد التفكير مليًا في نوايا داميان بعد أن حاولت تحريضها ضده..
"ماذا تقصدين بذلك؟" سألت أوليفيا فجأة وقد أبدت اهتمامًا بما يدور في هذه المحادثة..
هل لمنصب ريهانا كعاملة نظافة هنا علاقة بها؟
"اصمتي! وعودي إلى عملك!" صرخ داميان بانفعال، أمسك أوليفيا من معصمها وأخرجها من الحمام..
لم يبتعدا كثيرًا حتى أفلتت من قبضته، استدار إليها
















