شعرت أوليفيا بذراع داميان حولها يشتد قليلاً، والنظرات الحادة بين الرجلين تزداد حدة خاصة من داميان...
"ظننت أنني طلبت منك الابتعاد... ماذا تريد هذه المرة؟" سألت رافعةً حاجبها، فقد انتهى اتفاقهما قبل شهر بعد أن رفضته بوقاحة في المطعم حيث رتبت والدتها موعدًا أعمى لهما...
لكنه كان مصراً جداً على عدم الابتعاد عنها بالرغم من كل موقفها البارد تجاهه...
خطا يعقوب خطوة للأمام نحوها لكن يد داميان امتدت إلى ص
















