بعد تفكير عميق، شق الاثنان طريقهما إلى غرفة داميان، ومع كل خطوة يخطونها، كانت دقات قلوبهما تزداد..
أخذت أليكسا نفسًا عميقًا وهما تقفان أمام بابه..
"انتظري هنا.. سأناديكِ عندما يستقر كل شيء"
أومأت ريهانا برأسها وهي تشاهد أليكسا تطرق باب داميان مرتين قبل أن تدفع الباب برفق..
في هذه الأثناء...
مد داميان وعاء حساء معالجة آثار السُكر إلى أوليفيا التي كانت لا تزال جالسة على سريره، سمع صوت الباب يُفتح وأ
















