صعد داميان واقفاً وتبادل المصافحة مع الشاب الذي أمامه، والذي كان من المدهش أنه في نفس عمره تقريباً..
كان يتوقع أن يظهر أمامه رجل في منتصف العمر، ولكن على أي حال، فالأمر لا يزال ينجح..
"يسعدني أن ألتقي بك أخيراً يا سيد ستيرلينغ.. لقد سمعت الكثير عنك من والدي وشركاء العمل الآخرين".
ابتسم داميان ابتسامة صغيرة، ولم يبدُ له الأخير سيئاً، إلى أن مد يده إلى أوليفيا التي قبلتها دون تردد..
أربعة.. خمسة.. س
















