تنهدت أوليفيا وحاولت سحب شعرها من قبضته لكنه لم يكن على استعداد لتركه بعد.. تحركت ساقا بيانكا قسرًا بالقرب من الاثنين، رفعت رأسها إلى داميان الذي أشار إلى شيء أمامها.. تتبعت اتجاه إصبعه وسرعان ما انطلقت شهقة من شفتيها بينما انسكب شعرها على كتفها.. التفتت إليه في دهشة وكانت أكثر عجزًا عن الكلام عندما رأته يربط شعر أوليفيا على شكل ذيل حصان برباط شعرها.. لمست أوليفيا شعرها واستدارت لمواجهته.. "ما هذا