دفن داميان وجهه في الملف الذي لم يكن يقرأه بالتأكيد، تنهد وهو يعلم تمام العلم أن أوليفيا قد تأخذ عنه انطباعًا خاطئًا..
كيف كان هذا خطأه؟ أن جسده لم يتفاعل إلا بلمستها؟ لم تجعله ريهانا يشعر بهذه الطريقة بالذات طوال السنوات التي قضاها معها..
لمس ذقنه التي كانت تؤلمه قليلًا، فقد عدّ كم مرة صفعت ذلك الوسادة على وجهه..
رن هاتفه قاطعًا الصمت المحرج في الغرفة..
"نعم؟... أين بالضبط؟"
حولت أوليفيا نظراتها
















