تنهدت أوليفيا بعمق، فكِلفِن لا يدخل في شجار أبدًا إلا إذا استفز أو ربما أزعج..
تأملت فيما يمكن أن يجعل ولدها الصغير يدخل في شجار في المدرسة..
"السيدة باركر، تفضلي من هنا"
تبعت معلمة كلفن على عجل، تصطدم بعدة أشخاص في طريقها، تمتمت ببعض كلمات "آسفة" حتى وصلت إلى جناح الطفل..
دفعت الباب مفتوحًا دون عناء طرقه، وقع نظرها على الجسد الصغير على السرير، وعلى الفور تقريبًا هرعت إلى جانبه تدفع الممرضة والطبي
















