**وجهة نظر زيدان**
عودة إلى الحاضر، في الصباح التالي للوليمة...
حل الصباح أخيرًا، واضعًا حدًا لتلك الوليمة الطويلة التي لا تطاق، ولم أضيع وقتًا في الإسراع إلى قاعة التدريب بالقصر. كان جسدي يضج بتوتر مكبوت، يهدد بالانفجار إن تركته دون علاج. لقد مر وقت طويل منذ آخر حصة تدريب لي، وبعد الأحداث العاصفة في اليوم السابق، أدركت أنه لا يوجد وقت أفضل من الحاضر.
كنت مستعدًا لتحطيم أي شيء. أن أغطي قاعة التدري
















