وضعت كلوي العنب المغسول حديثًا على الطاولة أمام آنا. بعد ذلك، تمايلت بجسدها النحيل وهي تجلس بخفة على ركبة براين.
دون انتظار أن يدفعها براين بعيدًا، لفت يديها حول عنقه. وهمست أمامه: "لا بأس. آنا لا تستطيع رؤية هذا."
بعد أن انتهت من الكلام، بدأت يداها الصغيرتان الناعمتان تداعبان بلطف المنطقة بين ساقيه، مما جعل براين يشعر بنوع مختلف من الإثارة.
في تلك اللحظة، دُفع باب المستشفى وصدح صوت عميق فجأة.
"ما
















